๑✾۩رِيَـــاضِ الْـــجَـــنَّـــةِ۩✾๑
..✿.بسم الله الرحمن الرحيم✿ ...

..✿مرحباً بك زائرنا الكريم✿ ..

.. و نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات بين صفحات منتدانا ..

.. ونرحب بك مقدماً أخاً أو أختاً...

.. عزيزاً علينا .. تفيد وتستفيد
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، وأردت التسجيل. يشرفنا أن تقوم بالضغط على وصلة التسجيل
๑✾۩رِيَـــاضِ الْـــجَـــنَّـــةِ۩✾๑
..✿.بسم الله الرحمن الرحيم✿ ...

..✿مرحباً بك زائرنا الكريم✿ ..

.. و نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات بين صفحات منتدانا ..

.. ونرحب بك مقدماً أخاً أو أختاً...

.. عزيزاً علينا .. تفيد وتستفيد
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، وأردت التسجيل. يشرفنا أن تقوم بالضغط على وصلة التسجيل
๑✾۩رِيَـــاضِ الْـــجَـــنَّـــةِ۩✾๑
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ فَارْتَعُوا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ قَالَ الْمَسَاجِدُ قُلْتُ وَمَا الرَّتْعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
✿ الساعة ✿
✿ روض الـعـارفـيـن ✿
وحرروا العقل من جهل ومن وهم وحرروا الدين من غش ومن كذب
وحرروا الناس من رق الملوك- ومن رق القداسة باسم الدين والكتب
✿ دعاء ✿
اللهم إنا نسألك علماً نافعاً وقلباً خاشعاً ولساناً ذاكراً. اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع ومن دعوة لا تسمع.
✿ ذاكرة الأمة ✿
شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ 
وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ
مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ
 أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» درس وتمارين التنوع الظاهري والمورثي للأفراد والطفرة ( 2 ع ت )
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالأربعاء 7 مايو - 12:24 من طرف رانيا

»  اختبار الفصل الثالث في العلوم ( ثانوية بن عليوي صالح -سطيف- 2011/2012 )
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالأربعاء 30 أبريل - 9:00 من طرف hcen516

» درس وتمارين التّحاكي ( 2 ثانوي ، علوم تجريبية )
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالثلاثاء 22 أبريل - 13:28 من طرف Larbi241964

» فوق الشوك ورد ام تحت الورد شوك
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 18:16 من طرف همة’~نحو ~القمة

» هذه هيا نتيجه النقاش بين الطالب المسلم والفيلسوف الملحد
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 18:12 من طرف همة’~نحو ~القمة

» ماسك لتفتيح لون البشرة
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 18:01 من طرف همة’~نحو ~القمة

» يَاْنَــــــفْـــسْ......
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 17:09 من طرف همة’~نحو ~القمة

»  تخطي اللحظات الصعبة التي تواجه أي حياة زوجية
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 17:02 من طرف همة’~نحو ~القمة

» احمدوا الله كثيراااا
 الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 16:59 من طرف همة’~نحو ~القمة

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 211 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو RKIA فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2413 مساهمة في هذا المنتدى في 1271 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المعتصمة بالله
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
Riad Lb
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
همة’~نحو ~القمة
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
بنت الاوراس
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
yamin
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
kanssa92
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
hedaifa
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
hadia
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
àOùIà?!
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 
طموح للجنة
 الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty الدنيا في نظر القرآن Empty 

 

  الدنيا في نظر القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همة’~نحو ~القمة
عضو فعال
همة’~نحو ~القمة


عدد المساهمات : 336
نقاط : 884
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/09/2012
العمر : 29

 الدنيا في نظر القرآن Empty
مُساهمةموضوع: الدنيا في نظر القرآن    الدنيا في نظر القرآن Icon_minitimeالأحد 19 مايو - 15:38

السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته

الدنيا في نظر القرآن

كثيرًا ما يلفتُ القرآن نظرَ
الإنسان إلى الجمال في الكون والطبيعة والأشياء المحيطة؛ ﴿ وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا
لِلنَّاظِرِينَ ﴾ [الحجر: 16].

﴿ أَمَّنْ خَلَقَ
السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا
بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا
أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ ﴾ [النمل:
60].

﴿
أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ
بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ * وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ
وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴾ [ق: 6 -
7].

والله
- سبحانه وتعالى - يحبُّ الجمال في كلِّ شيء: جمال الأقوال، وجمال الأفعال، وجمال
الصفات، وجمال الأسماء، حتى جمال الثياب، فعن مالك بن عوف قال: أتيتُ رسولَ اللَّه
وأنا قَشِفُ الهيئة، قال: ((هلْ لك من مالٍ؟))، قلتُ: نعم، قال: ((إذا آتاك الله
مالاً، فليُرَ أثرُ نعمة الله عليك وكرامته))[1].

وفي حديث آخرَ: ((إذا آتاك الله مالاً،
فليُرَ عليك، فإنَّ الله يحبُّ أن يرى أثرَه على عبده حسنًا، ولا يحبُّ البؤسَ ولا
التباؤس))[2].

وصحَّ عن رسول الله: ((أحْسِنوا لباسَكم،
وأصْلحوا رواحكم؛ حتى تكونوا كأنَّكم شامة في الناس))"[3]، والحديث يشيرُ إلى أنَّ المسلمَ شخصيَّة
فذَّة ممتازة، فكما طلب منه أنْ يطهِّر باطنه بالإيمان بالله والارتباط به، طَلَبَ
منه أن يكون في مظهره كاملاً أنيقًا؛ بحيث يسترعي انتباه الناس في مَلْبسه ومَركبه
وأثاث بيته، وحتى يكون فيهم كأنَّه شامة بينهم.

ولقد فَقِه هذا علماء الأُمَّة وساروا
عليه، فعن أبي يَعْفُورٍ قال: سمعتُ ابن عمر يقول - وقد سأله رجلٌ عمَّا يَلْبَس من
الثياب - قال: "ما لا يزدريك فيه السفهاء، وما لا يعيبُك فيه
الحكماء"[4]؛ رواه
الطبراني.

وكان الحسن البصْري يلبس ثوبًا بأربعمائة، وفرقد السنجي يلبس المسح، فلقي
الحسن، فقال: ما ألينَ ثوبَك! قال: "يا فرقد، ليس لينُ ثيابي
يبعدُني عن الله، ولا خشونة ثوبِك تقرِّبُك من
الله".

وقد أنكرَ أحدُ المتزمِّتين على أبي
الحسن الشاذلي جمالَ هيئته، وكان هذا الرجل ذا رثاثة، فقال له أبو الحسن: يا
هذا، هيْئتي هذه تقول: الحمد لله، وهيْئتُكم تقول: أعطوني من
دُنياكم.

ولا يدخل هذا الاستمتاع في الدنيا التي ذمَّها الإسلام في قوله: ((حُبُّ
الدنيا رأْسُ كلِّ خطيئة))[5]؛ رواه البيهقي في "الشُّعَب" عن الحسن
مُرْسلاً.

فإن المراد بالدنيا التي هي رأْس كل
خطيئة: هي حبُّ الشرف والرئاسة، وحبُّ المال رغبة في التفاخُر والتكاثُر،
والترؤُّس والعُلو على الناس، دون كفاية أو إرادة نُصرة الحقِّ أو تجمُّل بين
الناس؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ
نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلاَ فَسَادًا
وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص:
83].

وعن
كعب بن مالك أنَّ رسول الله قال: ((ما ذئبان جائعان أُرِسلا في غنمٍ بأفسدَ لها مِن
حِرْص المرء على المال والشرف لدينه))[6]؛ رواه
الترمذي.

فإنْ أرادَ بالمال والشرف نُصرة الحقِّ أو الوجاهة - ليأخذَ مكانته التي
تليقُ به، أو كانت له كفاية - فإنَّ حبَّ الشرف والمال وطلبهما حَسنٌ، فقد قال يوسف
للملك: ﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي
حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55].

وطلب أحدُ المسلمين من الرسول أن يكونَ
إمامَ قومِه؛ قال الرسول: ((أنت إمامُ قومِك))[7].

ومع هذا ينبغي الحذر والتوقِّي عمَّا يُلهي
النفْس ويصرفها عن غايتها المثْلَى من الطهارة والنظافة، وينحرف بها عن معاني الخير
إلى رذائل الأخلاق ومساوئ الصفات؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ * وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ
قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا
إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [المنافقون: 9
- 11].

وطلبُ الدنيا على هذا النحو لا
يتنافى مع الزهد؛ لأنَّ الزهْدَ ليس في تحريم زينة الله التي أخرجَ لعباده،
ولا في ترْك الطيِّبات من الرزق.

وإنما الزهد الذي أراده الإسلام هو الزهد
في الحرام، والزهد في الشبهات، والزهد في التوسُّع في اللذائذ والشهوات، التي تصرفُ
الإنسانَ عن واجباته الشخصيَّة والاجتماعيَّة، وتُنْسِي المرءَ واجبه نحو ربِّه،
ونحو نفسه، ونحو أُسرته، ونحو بني جِنْسه.

وقد وَضَعَ الإسلام
تحديدًا للزهد فيما رواه الترمذي، وابن ماجه من حديث أبي ذر أنَّ النبي قال:
((الزهادة في الدنيا ليستْ بتحريم الحلال، ولا إضاعة المال، ولكن الزهادة في الدنيا
ألاَّ تكونَ بما في يديك أوثق ممَّا في يدي الله، وأن تكونَ في ثواب المصيبة إذا
أنت أُصبتَ بها أرغبَ منك فيها لو أنها أُبقيَتْ لك))[8].

والزهد بهذا المعنى يريحُ القلبَ والبَدَن،
ويُكْسِب محبَّةَ الله، ويَجْلب مودة الناس؛ عن سهل بن سعد قال: "جاء رجل إلى
النبي، فقال: يا رسول الله، دُلَّني على عملٍ إذا عملتُه أحبَّني الله، وأحبَّني
الناس، قال الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ازهد في الدنيا يحبَّك الله،
وازهد فيما عند الناس يحبَّك الناس))[9]؛ رواه ابن
ماجه.



[1] "صحيح ابن حِبَّان"، (12/ 234، رقم5416)،
قال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم.
[2] أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير"، (3/
426)، والطبراني (5/ 273، رقم 5308)؛ قال الهيثمي (5/ 132): رجاله ثقات، وأخرجه
أيضًا أبو نُعَيْم في "الحِلية"، (7/ 118)، وفي "المعرفة" (3/ 226، ترجمة 1071،
حديث 3075).
[3] الحاكم، (4/ 203، رقم7371)، وضعَّفه
الألباني؛ انظر حديث رقم (206) في "ضعيف الجامع".
[4] قال الألباني في كتابه "غاية المرام في
تخريج أحاديث الحلال والحرام": "أخرجه الطبراني، وقد وقع في الكتاب الحكماء والصواب
الحلماء).
[5] ضعَّفه الألباني في "السلسلة الضعيفة"،
(3/ 370، رقم 1226)، وقال عنه: موضوع.
[6] أخرجه أحمد، (3/ 456، رقم 15822)،
والترمذي (4/ 588 رقم 2376)، وقال: حسن صحيح، والدارمي، (2/ 394 رقم 2730)،
والطبراني، (19/ 96، رقم 189)، وصحَّحه الألباني.
[7] رواه أبو داود برقم (531)، والنسائي برقم
(671)؛ قال الحافظ في " الفتح " (2 / 199): إسناده حسن، وأصله في مسلم، وقال
الألباني: صحيح.
[8] أخرجه الترمذي، (4/ 571، رقم 2340)، وقال:
غريب، ابن ماجه، (2/ 1373، رقم 4100)، وأخرجه أيضًا الديلمي، (3/ 403، رقم 5228)،
وضعَّفه الألباني؛ انظر حديث رقم (3194) في ضعيف الجامع.
[9] أخرجه ابن ماجه، (2/ 1373، رقم 4102)؛ قال
البوصيري (4/210): هذا إسناد ضعيف، والطبراني، (6/ 193، رقم 5972)، والحاكم، (4/
348، رقم 7873)، وقال: صحيح الإسناد، والبيهقي في "شُعَب الإيمان"، (7/ 344، رقم
10522)، وقال: خالد بن عمرو: هذا ضعيف، وأخرجه أيضًا القُضَاعي، (1/ 373، رقم 643)،
وابن الجوزي في "العلل المتناهية"، (2/ 808، رقم 1352)، وأورده ابن أبى حاتم في
"العِلل"، (2/ 107، رقم 1815)، وقال: قال أبي: حديثٌ باطلٌ؛ يعني: بهذا الإسناد؛
قال المنذري (4/ 74): رواه ابن ماجه، وقد حسَّن بعضُ مشايخنا إسنادَه، وفيه بُعد؛
لأنه مِن رواية خالد بن عمرو القرشي الأموي السعيدي، وخالد هذا قد تُرِكَ واتُّهِم،
ولم أرَ مَن وثَّقه، لكن على هذا الحديث لامعة من أنوار النبوة، ولا يمنع كون راويه
ضعيفًا أنْ يكونَ النبي - صلى الله عليه وسلم - قاله، وقد تابعه عليه محمد بن كثير
الصنعاني، ومحمد هذا قد وُثِّق على ضَعفه، وهو أصلح حالاً من خالد، وحسَّنه
الألباني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدنيا في نظر القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اذا ضاقت الدنيا بك تفكر
» حفظ القرآن الكريم في وقت قياسي
» قراءات القرآن
» القرآن في حياتنا
» ~¤§{لفظ (الظن) في القرآن§¤~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
๑✾۩رِيَـــاضِ الْـــجَـــنَّـــةِ۩✾๑ :: الدين الإسلامي الحنيف :: القرآن الكريم-
انتقل الى: